البيرق الاخضر VIP
عدد المساهمات : 1527 نقاط : 7829 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 18/11/2012 الموقع : http://b-a-2-7.yoo7.com/ العمل/الترفيه : أناشيد المزاج : الحمد لله
| موضوع: عندما كنا مسلمين بحق !!! الأربعاء مايو 29, 2019 8:25 am | |
|
عندما كنا مسلمين بحق !!!
من قيصر الروم إلى معاوية.. علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن إبي طالب.. وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافه فلو أمرتني أرسلت لك جيشا يأتون إليك برأس علي بن أبي طالب.. فرد معاوية "من معاوية إلى هرقل" أخوان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما.. إن لم تخرس أرسلت إليك بجيش أوله عندك وآخره عندي ، يأتونني برأسك أقدمه لعلي.. عندما كنا مسلمين ......................................... أرسل خالد بن الوليد رسالة إلى كسرى وقال : أسلم تسلم وإلا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة.. فلما قرأ كسرى الرسالة أرسل إلى ملك الصين يطلب المدد والنجدة.. فرد عليه ملك الصين قائلا: ياكسرى لاقوة لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها.. أي عز كنا فيه.. (عندما كنا مسلمين) ...................................... في الدولة العثمانية كانت السفن العثمانية حين تمر أمام الموانئ الاوربية كانت الكنائس تتوقف عن دق أجراس الكنيسه خوفا من إستفزاز المسلمين فيقوموا بفتح هذه المدينة.. عندما كنا مسلمين .................................. ذكر أنه في العصور الوسطى وقف قسيس إيطالي في أحد ميادين مدينه إيطالية ليخطب قائلا: إنه لمن المؤسف حقا أن نرى شباب النصارى وقد أخذوا يقلدون المسلمين العرب في كل لباسهم.. وأسلوب حياتهم وأفكارهم، بل حتى الشاب إذا أراد أن يتفاخر أمام عشيقته يقول لها : أحبك بالعربية يعلمها كم هو متطور وحضاري لأنه يتحدث العربية.. عندما كنا مسلمين .................................... في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتين أحدهما صغيرة والأخرى كبيرة.. فحين تطرق الكبيرة يفهم ان بالباب رجل فيذهب رجل البيت ويفتح الباب، وحين تطرق الصغيرة يعرف أن من بالباب إمراة فتذهب سيدة المنزل وتفتح الباب.. وكان يعلق على باب المنزل الذي به مريض ورد أحمر ليعلم أن من بداخله مريض فلا يصدرون أصواتا عاليه.. كم كنا مسلمين ...................................... في ليلة معركه حطين التي إستعاد بها المسلمون بيت المقدس وهزم بها الصليبيون، كان القائد صلاح الدين الأيوبي يتفقد الخيام للجنود فيسمع هذه الخيمة قيام أهلها يصلون، وهذه أهلها يذكرون، وتلك الخيمة يقرأون القرآن، حتى مر بخيمة كان أهلها نائمون.. فقال لمن معه : من هذه الخيمة سنؤتى!! آي من هذه الخيمة ستأتينا الهزيمة حكمة اليوم : كان السلف يتواصون بثلاث كلمات لو وزنت بالذهب لرجحت به: الأولى : من أصلح مابينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس.. الثانية : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته.. الثالثة : من اهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه وآخرته.. أشد أنواع الخسارة : أن تكون الجنة عرضها السموات والأرض ولايوجد لك مكان فيها !!!
منقول للفائدة
| |
|