أهـلا وسهلأ بكـم فـي منتـدى فلسطيـن بلـدي نتمنـى لكـم زيـارة موفقـة وأن ننـال إعجـابكم
ملاحظة: عند التسجيل يجب تنشيط العضوية حتى تتمكن من الدخول وذلك بالذهاب إلى رسائلك في البريد الذي تم التسجيل به وفتح الموقع من الرسال وبهذا يتم تنشيط عضويتك
منتدى فلســــطين بلدي
أهـلا وسهلأ بكـم فـي منتـدى فلسطيـن بلـدي نتمنـى لكـم زيـارة موفقـة وأن ننـال إعجـابكم
ملاحظة: عند التسجيل يجب تنشيط العضوية حتى تتمكن من الدخول وذلك بالذهاب إلى رسائلك في البريد الذي تم التسجيل به وفتح الموقع من الرسال وبهذا يتم تنشيط عضويتك
منتدى فلســــطين بلدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عدد المساهمات : 1527 نقاط : 7829 السٌّمعَة : 2 تاريخ التسجيل : 18/11/2012 الموقع : http://b-a-2-7.yoo7.com/ العمل/الترفيه : أناشيد المزاج : الحمد لله
موضوع: أول تعليق من الاحتلال على ما ورد في "ما خفي أعظم" السبت نوفمبر 06, 2021 8:01 pm
بشأن مختطفين من الموساد... أول تعليق من الاحتلال على ما ورد في "ما خفي أعظم" 06 نوفمبر 2021 . الساعة 02:31 م بتوقيت القدس
زعمت مصادر صحفية صهيونية، اليوم السبت، عدم وجود أي صهيوني مختطف بالخارج كما جاء في برنامج “ما خفي أعظم” الذي بثته قناة الجزيرة مساء أمس وتطرق لقضية الأسرى الفلسطينيين ونشر فيديو يظهر صهاينة مختطفين لدى جهة تطلق على نفسها اسم “حرية”.
وبحسب ما ورد في برنامج قناة “الجزيرة”، فإن المختطفين يعملان لصالح جهاز الموساد واعتقلا خلال مهمة خارجية، دون معرفة من هي تلك الجهة التي أطلقت على نفسها “حرية” والمنطقة التي خطف منها الصهاينة.
ودفع ما جاء في التقرير صحفيون صهاينة مختصون بالشأن الفلسطيني لنفي تلك المعلومات، مشيرين إلى “أن الفيديو الذي نشرته الجزيرة بث منذ أكثر من عام” وقاموا بنشر صور من يوتيوب “لإظهار نشره في ذلك الحين”.
وزعم لئيور ليفي من يديعوت أحرونوت في تغريدة له عبر تويتر أن من ظهر في الفيديو “مجرد ممثلين وبالكاد ينطقان العبرية التي تحدثا بها بلغة عربية ثقيلة لإظهارهما وكأنهما صهيونيان”.
وطالب ليفي كما عدد من الصحفيين الصهاينة الآخرين بينهم جاكي خوجي من إذاعة الجيش الصهيوني وصحيفة معاريف، قناة “الجزيرة” بالتحقق مما تنشره قبل نشرها أي معلومات.
وادعى خوجي “هذه فبركة كاذبة هدفها استغلال مشاعر الجماهير، ليس هناك أي صهيوني تم اختطافه والفيديو المتداول منشور منذ أكثر من عامين وواضح منه أن الممثلين لا يعرفان كيف يتحدثان العبرية”.
ولوحظ أن بعض الصحفيين الصهاينة لجأوا إلى نشر تغريدات بالعبرية والعربية حول ذلك.
وأثار ما نشرته قناة الجزيرة الكثير من التفاؤل لدى الفلسطينيين والعرب من إمكانية أن يحقق ذلك صفقة جديدة كتلك التي تسعى المقاومة إليها حاليًا مقابل الجنود الصهاينة الأسرى لديها منذ عام 2014.